نبارك لمنسوبات الثانوية التاسعة بالخبر تدشين مدونتها الجديدة 1436/1437هـ قائدة المدرسة / أحلام العامر




Image

اسبوع موهبة في الثانوية التاسعة بالخبر 1438 هـ



وجدت الموهبة لتكون مقياس للتنافس بين الأفراد والعقول ، وكي تكون نبراسه يميز أصحابه . تقودنا إلى الإبداع والخلق من نبع الخيال ، وإلى تحقيق أعلى النقاط في مستويات الذكاء ، وبلوغ الحقائق التي قد لا يدركها الآخرون .

هذه الموهبة نعمة من الخالق عز وجل وهبها عباده لتكون أمانة فيصقلها وينميها ، فهي قدرة بشرية طبيعية وذات قيمة متميزة.
الموهبة تفوق في الحواس والإدراك العقلي إلى حد الابتكار و الاختراع ونسج ما يتكون في العقل الباطني من صور وخيالات يقوم الموهوب بتجسيدها في الحقيقة وخلقها حتى تتكون صورة ملموسة ومحسوسة مما يراه في عقله ويشعره في داخله .
لذا فالموهبة خلط بين الإدراك الحسي والمعنوي والعقلي تحتاج من يرعاها وينميها لأنها لا تورث ولا تكتسب .
كما أن الموهبة قد تحقق نجاحا أكبر وأوسع من النجاح الذي تحققه الخبره الحياتية أو الدراسية ، لأنها لا تستعرض الوقت الطويل للحضور والتجسد لكنها تحتاج من يقوم بإيصالها من العالم المعنوي إلى العالم الحسي.
فالموهبة عطاء بلا حدود وفرصة الموهوبين لإثبات حضورهم في الوجود عن طريق الإبداع والأفكار النيرة المتجددة , 
فالإبداع ليس مجرد محاكاة لشيء موجود ,وإنما هو اكتشاف علاقات ووظائف جديده, ووضع هذه العلاقات وتلك الوظائف في صورة إبداعية جديدة .

: -من اجمل ما قيل عن الموهبة والابداع مقولة الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود -رحمه الله
(( لا قيمة لوجود دون حضور ولا عطاء بلا نتيجة فذلك عبء على بلادنا ومضيعة للوقت ومدعاة لسخرية الآخرين )) 

نظرا لأهمية الموهبة والابداع ودعم كل موهوبة وكعهد الثانوية التاسعة الدائم وجهود معلماتها خصصت اسبوعا كاملا للتعريف والتثقيف عن طريقة ايجاد مكامن الابداع في داخل كل طالبة وكيفية تطويرها وصقل افكارها , فكل الشكر للاستاذات القائمات على . هذا العمل الرائع والطالبات المساندات وكل الشكر ايضا للثانوية التاسعة بالخبر 


  •  اذاعة الطالبات لاسبوع موهبة 







  • مطوية موهبة :



  • مطوية الابداع :




  • مطوية جائزة السويدان :





  • نظام التسريع :











  • فريق العمل : 




فيديو  






: اعداد الطالبة 
شذى العجمه 

تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا

0 التعليقات :